اختطف عصام حجاج وعلي، وتم القبض علي شريف، بينما استطاع معتز الهرب، والتقي فاضل بمروة واتفق معها أن تعمل لصالحه للإيقاع بسامح، وأخبر فاضل - معتز وعلي بأنه قام بالنصب والاستيلاء على أموالهما.