تم سجن شريف ومعتز، بينما أسس فاضل شركة الإنتاج لرانيا، وأخبرت شيرويت أسامة أنها ما زالت تحبه وأن فاضل كان يتقرب منه ليصل إليها، فقام أسامة بقتل فاضل.