يتنكر عاصم ويذهب إلى المعلم النمر ويخبره عن العملية الجديدة، يستمع العميد سليم إلى حديث عاصم والنمر وهو مُتنكر في زي رجل صعيدي يعمل لدى المعلم النمر.