يشك هاشم النجار أن المعلم النمر هو من أحرق مخازنه ويتوعده، يذهب سليم إلى حسن ويسأله عن عمله في مجال الإكسسوارات ويشك من حديثه أنه مرتبك ومتوتر بعض الشيء ويبدأ في البحث عن سجلاته ويكلف ضابط بمراقبته.