يعود السفير محمود مدكور لمصر فيجد نفسه مرشحاً ليكون سفيرا بتل أبيب، ويقدم محمود استقالته ليتفرغ لبناته يمنى ويارا وياسمين بعد وفاة زوجته، ويلتقي محمود بأصدقائه أمين وإسماعيل.