يتهم طلحة - الحداد صخر بقتل الحج عثمان، ولا زال صخر يقوم بحماية القوافل سراً، ويشك أبي وائل كون صخر من ينتقم من عسكر الخليفة، وتتزاد ثروة طلحة يوماً بعد يوم.