تصل أخبار للخليفة بشأن مطالبة زيد بن علي بالخلافة، وتسعي حبيل لطلب العون من أبي وائل ليتوسط بالعفو عن المقيت، بينما يتعلق قلب صخر بحب زينة، ويرسل زيد خطاب بحاجة المسلمين للخليفة.