يرحل عاصم للانتقام لمقتل أبيه، ويتعدي لصوص الجبال على قافلة أبي وائل فيصاب علي إثرها، فينقذه صخر، وينوي أمير المؤمنين التخلص من محمد بن علي وابنه جعفر.