تحاول أم حكيم إقناع مسلمة ليطلب من الخليفة هشام ولاية العهد ليتولى الخلافة بعد وفاته، وتسوء سمعة الوليد كونه يلهو مع النساء، بينما يتوفى محمد بن علي إثر سم دُس إليه بتحريض من الخليفة.