يلتقي حسن بفلورا وتخبره أنه عليه أن يعمل لحساب الموساد حتى ينجو بحياته، أما هو فيرفض رفضا قاطعا فيما تسعى المخابرات العراقية في باريس إلى تتبع أخباره.