يكتشف حسن أن دريد هو عميل إسرائيلي ويخبره الأستاذ حكيم أن عليه أن يحطاط من فلورا؛ لأنها تعمل لصالح الموساد فيقرر حسن التعاون مع المخابرات العراقية . يلتقي حسن فلورا ويوهمها أنه قرر الرضوخ لموشي.