يقرر شاور حرق الفسطاط، وأرسلت نساء مصر خصلات من شعرهن لأسد الدين لطلب العون ضد الفرنجة، ويتدرب إسماعيل على فنون القتال، ويلتقي صلاح الدين بورد شان بالقاهرة.