يبيع أبو سعيد الألبان لأبو العز، الذي يخبره بفرحته بعودة ابنه معتز من فرنسا، وتتشاجر أم سعيد مع زوجها وتشعر أنه متزوج من أخرى، ثم تعلم بانشغاله بشراء سيارة جديدة.