يجمع أبو سعيد جزءًا من ثمن السيارة، لكنه يشتري مُحركا لضخ المياه في البستان بهذا المال، ويتفق شريف مع زياد على أخذ رشوة لتسهيل شرائه مجمع أراضي تابع للدولة.