يصاب أبو سعيد بصدمة نفسية وعصبية عندما يخبره سمير بعدم حاجته لشراء البستان، ويقرر أبو العز بيع الخضار لمساعدة أم سعيد، ثم يوقع أبو سعيد على بيع البستان ويقبض المُقدم دون علم زوجته.