يطلب أبو فاروق من يوسف يد شقيقته سلمى للزواج ويهدده بتقديم إيصالات الأمانة التي حررها عليه للشرطة، فيساعده أحمد في تسديد الديون، ويتشاجر نزار مع أبو أسعد ويتراجع عن طلب الزواج من فاطمة.