يعطي أبو أسعد للطالب وليد دروس خصوصية للتقرب من والده، فيتقرب الأخير من فاطمة ويفكر في الزواج منها، وتحاول أم أحمد إقناع ابنها بالزواج من سلمى ولكنه يرفض للفارق العمري بينهما.