تحاول أم أحمد إقناع ابنها بالزواج من فاطمة ابنة مدير المدرسة أبو أسعد، ولكنه لا يهتم بالأمر لانشغاله بطلابه وبعمله مدرسا، ويتطلع أبو فاروق صاحب ورشة الميكانيكا للزواج من الطالبة المراهقة سلمى.
يتقدم أحمد لطلب الزواج من فاطمة ولكن والدها يرفض لرغبته في زواجها من شخص ثري، وتُعجب سلمى بمدرسها أحمد.
يطلب المدرس نزار من أبو أسعد يد ابنته فاطمة للزواج، ولكن فاطمة ترفض، ويحاول والدها إقناعها بالموافقة، ويتشاجر أحمد مع أبو فاروق بسبب سلمى.
يطلب أبو فاروق من يوسف يد شقيقته سلمى للزواج ويهدده بتقديم إيصالات الأمانة التي حررها عليه للشرطة، فيساعده أحمد في تسديد الديون، ويتشاجر نزار مع أبو أسعد ويتراجع عن طلب الزواج من فاطمة.
يعطي أبو أسعد - الطالب وليد دروسًا خصوصية للتقرب من والده، فيتقرب الأخير من فاطمة ويفكر في الزواج منها، وتحاول أم أحمد إقناع ابنها بالزواج من سلمى ولكنه يرفض للفارق العمري بينهما.
تتشاجر سلمى مع شقيقها بسبب أحمد، ويقدم الأخير شكوى ضد أبو أسعد في الإدارة التعليمية بتبديد عهدة المدرسة.
يتفق أبو وليد مع أبو أسعد على تسريب أسئلة الامتحانات لابنه، ويصلح حارس المدرسة الأمر بين أبو أسعد وأحمد، ويعود أبو فاروق لابتزاز يوسف مرة أخرى حتى يوافق على زواجه من سلمى.
يزج أبو فاروق بشقيقته بدرية في طريق يوسف ليتزوج منها، وتوافق فاطمة على الزواج من أبو وليد.
تتزوج فاطمة من أبو وليد وتترك والدها وحيدا، وتهتم بدرية بأولاد يوسف، ويحذر أحمد - يوسف من إعادة التعاون مع أبو فاروق، ويمسك أحمد بطالب أثناء غشه بالامتحان.
يقترح أبو وليد على أبو أسعد زواجه من شقيقته حتى لا يعيش وحيدًا، وتلوم بدرية - أبو فاروق لرغبته في الزواج من سلمى للفارق العمري بينهما.
تنتشر شائعة بالمدرسة بإصابة أحمد بمرض نفسي، وتعامل بدرية - سلمى وأولاد يوسف بطريقة قاسية بعد زواجها من يوسف.
تقنع بدرية - يوسف بإجبار سلمى على الزواج من أبو فاروق، ويُنقل أحمد من مدرسته للعمل بمحافظة نائية بعد ترقيته، ويتولى نزار منصبا مهما في الوزارة.
يستلم أحمد وظيفته الجديدة، ويتعرف على هيئة التدريس بالمدرسة، ويكتشف حدوث أعمال غير مشروعة، مما يشعل غضب المدرس عبدالفتاح تجاهه.
يحاول أحمد تصحيح الأوضاع بالمدرسة بعد اكتشاف بيع المخدرات بين الطلاب، ويُعجب بالمدرسة زينب، وينجح أبو أحمد في تحويل نزار والمدرس تيسير إلى التحقيق.