يتفق أبو وليد مع أبو أسعد على تسريب أسئلة الامتحانات لابنه، ويصلح حارس المدرسة الأمر بين أبو أسعد وأحمد، ويعود أبو فاروق لابتزاز يوسف مرة أخرى حتى يوافق على زواجه من سلمى.