تتزوج فاطمة من أبو وليد وتترك والدها وحيدا، وتهتم بدرية بأولاد يوسف، ويحذر أحمد - يوسف من إعادة التعاون مع أبو فاروق، ويمسك أحمد بطالب أثناء غشه بالامتحان.