ينغمس محمود في معاقرة الشراب ويهمل عمله، ويحذره أبو محمود من تكرار هذا الأمر، ويحاول معرفة ما الذي غير أحواله لهذه الدرجة، ويتعرض محمود للإغواء من ليلة.