يلتقى محمد وضحى سراً، وما زال يقوم عبده بالنصب بانتحاله لشخصيات شهيرة أملاً بالشهرة، بينما يفاجأ صبحى بزواج والدته بعنتر، ويساعد محمد - ضحى بدراستها.