يتورط عاشور بشهادة على زيجة مشبوهة فيتم القبض عليه على أثرها، بينما يرفض محمد طلب والدته للإنفصال عن ضحى، وتنتشر شائعات تُسيئ لسمعة عاشور، ويُفرج عن عاشور بمساعدة المستشار عبدالفتاح.