يفتتح أحمد مكتبه، بينما لم يسلم عاشور من سلطات توكل فيتم الإبلاغ عنه لإشغاله الطريق بمنضدته، بينما يترك عاشور العمل بمكتب أحمد لاعتقاد أحد الموكلين بكونه عامل لتقديم المشروبات.