يخبر دياب - أبو كحلة بخوفه من اكتشاف أمر حبيب، ووصول النيابة إلى سعدية، ويقرر مهران البحث مرة أخرى عن أهل حبيب، ويحاول أبو مهران إقناع ابنه بالزواج.