يتصالح زياد مع غفران ويطلب من إبراهيم شراء مطبعة، فيشترط إبراهيم أن تُسجل ملكيتها باسم أخته، يتفق عبدالتواب مع الوزير على تسهيل استخراج تأشيرة سفر لابنه، ويتغزل عبدالتواب في فيروز ولا يعلم أنها ابنته.