تبدا الحلقه والده فيروز تعمل خياطه وتكفاح لتربى بنتها ,اتقبلت فيروز وبدأت تعمل مهندسه فى شركه مقاولات,ابراهيم ضرب زياد لانه ضرب اخته غفران وسب الحاج عبد التواب.
تبدا الحلقه ان فيروز تعمل في احدى الشركات وتكتشف ان مديرها فى الشركه هو والدها عبد التواب ,وبدات تحكي صباح لبنتها فيروز كيف تعرفت على عبد التواب عندما كانت تغني صباح البغدادي في احدى الملاهي اعجب بها وتزوجها عرفى, لكن طلقها لانها رفضت ان تجهض الجنين واختارت ان تعيش صباح لتربيه بنتها فيروز.
تصالح زياد مع غفران وطلب من ابراهيم شراء مطبعه وافق بشرط ان تكتب باسم اخته ,اتفق عبد التواب مع الوزير فتح مؤسسه للحج وتكون باسم شركته وتسهيل فيزا لابنه للسفر الى الخارج .الحاج عبد التواب طلب مقابله مهندسه فيروز وبدا يتغزل فى جمالها ولم يعلم انها ابنته .
اتفاجا ابراهيم فى سفره بتهريب أموال للخارج دون علمه وان والده لايحبه مثل اخيه اسماعيل وتشاجر عبد التواب مع ابنه وتم طرده من المنزل, جاء رشيد يطلب مقابله اسماعيل فى الشركه لكن تدخلت فيروز وحكى قصته فى الماضى ان اهل مريم طلبوا من عبد التواب ان ابنه اسماعيل يتزوج ويستر عليها من الفضيحة لأنها حامل.
عبد التواب طلب من رشيد يتزوج مريم وينسب الطفل له دون علم اسماعيل , لكن اقترحت فيروز من رشيد ان يخبر خلود والده اسماعيل و ياخد الأموال التى يريدها.
تبدا الحلقه خلود أعطت الفلوس الى رشيد وحذرته ان يبعد عن ابنها , وجدت الشرطه رشيد مذبوح والعقيد ذهب إلى عبد التواب يحقق معه وأخبره كان يعمل من عشرون عاما ولم يراه, تذكر عبد التواب فى صغره ان والده كان بخيل وكان معاه أموال كثيره.
اسماعيل اقترح على والده ليحافظ على مؤسسه الجبالى للمقاولات ان يعطى هديه لرجل المافيا يدعى الأستاذ لتسهيل أعمالهم التجاريه ,عبد التواب عاتب خلود واعطها الفلوس التى اعطتها لرشيد ,اعترف عبد التواب انه قتل رشيد لانه فكر يدخل القصر ويهددهم.
صباح طلبت التعرف على الملازم رأفت وطلب الزواج من فيروز لكن طلبت تأجيل الخطوبه منه ,فرح عبد التواب ان غفران ابنته حامل ,تذكر فى الماضى عبد التواب وجد مع صديقه اسماعيل آثار قديمه فى المغاره وصورها الرجل البريطانى وطلب من عبد التواب قتل صديقه لتقسيم المال عليهما,
فيروز تبدا رحله الانتقام من عبد التواب أرسلت جواب لشرطه أن رشيد ذهب إلى شركه الجبالى لمقابله اسماعيل لذلك العقيد تحسين اتهم اسماعيل بقتل رشيد والقبض عليه لكن اخرجه الحاج عبد التواب بعد ان اثبت براءته.
تبدا الحلقه تذكر عبد التواب فى شبابه منذ ثلاثين عاما كان يفكر فى طريقه لقتل صديقه اسماعيل واقنعه مسابقه اللى يفوز فى السباحه ياخذ الآخر حصته وقتل عبد التواب صديقه واغرقه فى النهرلكن اعتبرت الشرطه الحادثه قضاء وقدر .
الدكتور اخبر ابراهيم أنه سليم عضويا محتاج دكتور نفسى دايما يشعر ابراهيم بشعور بالنقص ولا يحب ابيه لانه يفرق فى المعامله ويحب اخيه اسماعيل اكثر منه ,عبد التواب أعطى مال لشراء غفران مكن جديد لمؤسسه غفران لنشر والطباعه لكن ابيها حذرها من زوجها زياد .
اسماعيل زار مريم وتاكد ان ياسمين بنته منها ,الرائد اسامه طلب الزواج من مريم وطلبت فرصه لتفكير.
سارت فيروز برفقة الملازم رأفت مسافة طويلة، بحثًا عن مكان سعدون وللتأكد من حقيقة عبد التواب. كان عبد التواب قد ارتكب ذنبًا في الماضي عندما غدر بصديقه إسماعيل. ولتكفيره عن ذنبه، أطلق على ابنه اسم صديقه الراحل.
بعد ما زياد طلق غفران تزوج إيمان السكرتيره اللى طردتها غفران ,زياد بعت أتنين ملثمين لخطف ابنه لكن غفران اطلقت الرصاص على شخص والثاني هرب وانقذت ابنها .
في مكتب المحامي، تلقّى عبد التواب أن زياد رفع دعوى ضد ابنته غفران، سعياً لضم حضانة ابنها. لم يكد عبد التواب يستوعب الأمر حتى جاءت إيمان، راجيةً منه إقناع زياد بالتنازل عن القضية مقابل مبلغ من المال. لكن عبد التواب، بغضب واضح، رفض طلبها تماماً وأمر بطردها من مكتبه دون تردد.
عزيز اعطي خطه لابراهيم بالتخلص من إيمان وزياد في نفس الوقت اتصل عزيز على ايمان ان تطلب الطلاق من زياد مقابل مبلغ من المال ثم استدراجها وقتلها وبهذا الشرطه اتهمت زياد بقتلها.انتهت الحلقه ان فيروز تشترى فستان العرس مع رأفت .
بدأت الشرطة تحقيقاتها في قضية مقتل إيمان، حيث استجوب العقيد تحسين عبد التواب بشان زياره إيمان له قبل مقتلها باسبوع ,مما أثار الشبهات حوله.وفي حفل زفاف فيروز والرائد رأفت اجتمع الجميع للاحتفال بالمناسبة,فجأة، ظهر عبد التواب في الحفل، خاصة صباح التي تفاجأت برؤيته إلى حد أنها أسقطت الطبق من يدها وانكسر بشكل مفاجئ، ليضفي على الموقف مزيدًا من التوتر.
في لحظة مصيرية، جمع الحاج عبد التواب أبناءه الثلاثة ليخبرهم بحقيقة صادمة: "فيروز أختكم، وقد أوصيت بتقسيم جميع أملاكي بالتساوي بينكم بعد وفاتي. ولكن، إن أثبتت فيروز شرعيتها، ستنال نصيبها الكامل من الميراث. لذا أوصيكم بالحفاظ على ما جمعت لكم بعرق جبيني طيلة حياتي."مريم اكتشفت إصابة ابنتها الوحيدة ياسمين بمرض السرطان,وزرع نخاع مطابق لانفاذ حياتها .
غفران تزوجت ممدوح لتضع حدا لاحاديث الناس انها مطلقه ,مريم اخبرت اسماعيل ان ياسمين لديها سرطان بنخاع العظم ,وطلبت منه التاكد ان النخاع مطابق ,وافق اسماعيل على ذلك بشرط ان توافق ان تتزوجه .
لكي ينتقم عزيز من ابراهيم ارسل جواب للعقيد تحسين اعتراف انه قتل ايمان وان زياد بريء ,والدليل ان السكين تحت نخله في مزرعه ابراهيم وانكر ابراهيم ذلك, تم خروج زياد من السجن -الدكتور فرح ان نخاع اسماعيل مطابق لياسمين لكي تجري العمليه ووافقت مجبوره مريم ان تتزوج اسماعيل لكي تنقذ بنتها وتركت اسامه رغم حبها له.
تبدا الحلقه دخول اثنين ملثمين قصر عبد التواب وسرقه الذهب وايضا الاثار القديمه التى سرقها عبد التواب قى الماضى ,عرض عبد التواب على فيروز مقابل من المال لكى تترك عائليته رفضت وطلبت ان يعترف بزواجه من صباح ويقر بنسبها ,لكن غضب وحاول ضرب فيروز لكن تصدى اليه زوجها .
صباح وجدت شنطه يوجد بها اثار احضرها اخيها سلام ليلا ,اعترف سلام انه انضم الى عصابه وسرقوا الاثار من قصر عبد التواب ,خلود اقنعت ابراهيم الذهاب الى خاله فى سوريا لمعالجته مع دكتور نفسى لحل عقدته النفسيه .
الدكتور اقر ان ابراهيم لديه اعتقاد سلبي ضد التقرب بالنساء لكن لديه استعداد للشفاء من عقدته النفسيه ,ابراهيم معجب بجيهان بنت خاله وطلب يدها للزواج.
استطاع العقيد تحسين عمل خطه بالاتفاق مع غسان بالقبض على حسناء مقص رئيسه العصابه التي سرقت الذهب والاثار لكن نفت علاقتها بالاثار انتهت الحلقه وافق اسماعيل على طلاق شيماء بعد ان علمت بزواجه من مريم.
بعد خروج حسناء مقص من السجن بدا عبد التواب يساومها على رجوع الاثار لكن طلبت مبلغ كبير وبدا يهددها عبد التواب ,انتهت الحلقه زياره اكرم الى فيروز واعترافه انها اخته.
ترك سعدون رسالة لفيروز قبل وفاته، يعترف فيها بسرقته خريطة الآثار التي هربها مع عبد التواب إلى سوريا. أوضح أنه استولى على الخريطة من مكتب عبد التواب بعد طرده ، مشيرًا إلى دورهما في سرقة القطع الأثرية.
حاولت حسناء مقص بيع الآثار لعبد التواب، وكلف فضيل بمساومتها، لكن الشرطة ألقت القبض عليهما أثناء عملية تبادل الآثار بالمال. في الوقت نفسه، طلق عبد التواب زوجته خلود وطردها من منزله،
بدأت الحلقة باتفاق فضيل على تحمّل تهمة الإتجار بالآثار بدلاً من الحاج عبد التواب مقابل الحصول على المال. في الوقت نفسه، قرر عبد التواب منح حسناء راتبًا شهريًا طوال فترة بقائها في السجن تضمن حياه سعيده لاسرتها .
حُكم على فضيل بالسجن خمس سنوات، ثم خُفّف الحكم إلى ثلاثٍ بعد اعترافه الصريح. في المقابل، دعت أم فضيل على ظلم عبد التواب, زياد قَتل صديقه فواز لعجزه عن سداد ديونه فى القمار . ثم حرق زياد مؤسسه غفران للطباعه .
قُتل زياد بعد رفضه تسليم نفسه للشرطة، عرض عبد التواب على صباح المال لكنها رفضت لا ن فيروز تسعى لإثبات نسبها واستعادة كرامتها، بينما اعترف إبراهيم بتحريضه على قتل إيمان، مما صدم جيهان التي رغم حبها قررت الاستمرار في حياتها مع إبراهيم.
تبدا الحلقه عزيز قتل ابراهيم فكان حزن على عائله عبد التواب ,فضيل تراجع في اعترافه في قضيه الاثار انه لا يستطيع البقاء في السجن وايضا اعترف الرجل لعقيد تحسين ان عبد التواب حرضه على قتل رشيد.
صدر أمر بالقبض على عبد التواب لتوجهه المحكمه بتهم خطيره تشمل سرقه الأثار والاتجار بها دون وجه حق والتحريض على قتل رشيد ,فيروز قدمت مستندات تكشف ان ثروته بنيت على تجاره الأثار واستغلال الشعب.