يرسل عزيز خطابا لتحسين يتضمن اعترافه بقتل إيمان، وأن السكين في مزرعة إبراهيم، ويخرج زياد من السجن، ويرى الطبيب مطابقة نخاع إسماعيل لياسمين، توافق مريم على الزواج من إسماعيل لتنقذ ابنتها، وتترك أسامة.