تعطي خلود - رشيد مالا وتحذره ليبتعد عن ابنها، وتجد الشرطة رشيد مذبوحًا وتحقق مع عبدالتواب، ويتذكر الأخير حين كان صغيرا ووالده بخيلا رغم ماله الكثير.