سعيد كلاكيت  (2014)  Saeid Claquette

6.7
  • فيلم
  • مصر
  • 90 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي أثناء تصوير فيلم سينمائي، حيث يتم اختطاف ابنة سعيد عامل الكلاكيت (عمرو عبد الجليل) ليجبر على قتل نجم الفيلم الذي يتم تصويره وتقف بجانبه جارته حنان (علا غانم)، في...اقرأ المزيد محاولة للشد من أزره وإعادة ابنته إلى حضنه.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي أثناء تصوير فيلم سينمائي، حيث يتم اختطاف ابنة سعيد عامل الكلاكيت (عمرو عبد الجليل) ليجبر على قتل نجم الفيلم الذي يتم تصويره وتقف بجانبه جارته حنان...اقرأ المزيد (علا غانم)، في محاولة للشد من أزره وإعادة ابنته إلى حضنه.

المزيد

القصة الكاملة:

سعيد كلاكيت (عمرو عبد الجليل) عامل كلاكيت محبوب من الجميع لخفة دمه واستظرافه ويعانى فى عمله من فرض المنتجة سميره فريد (سلوى عثمان) لإبنها الممثل الفاشل على الاعمال التى...اقرأ المزيد تنتجها،والذى يقوم بدور البطولة أمام خطيبته الممثلة سلمى (ساره سلامه) الخطيبة السابقة للمخرج يوسف،الذى مازال يحبها،وفى المنزل يعانى من مطاردة جارته العاهرة حنان (علا غانم) حيث يعيش فى السطوح وإبنته الصغيرة أمنيه (رودى العميرى). فوجئ سعيد بزيارة غير متوقعة من المخرج يوسف ومعه هدية لإبنته أمنية،ولم يفهم السبب من الزيارة،ولكنه فى اليوم التالى فوجئ بإختطاف إبنته أمنية، وطلب منه المختطف ان يضع رصاصا حقيقيا فى المسدس الذى سيقتل به بطل الفيلم خالد شهاب،وبعد ان نفذ سعيد المطلوب تراجع وقطع الكهرباء حتى لايتم استكمال المشهد،وعاد المختطف لتهديده وطلب منه الحضور لمقابلته، ليكتشف سعيد انه المنتج المعتزل حلمى شهاب (احمد فؤاد سليم)والد خالد شهاب وزوج المنتجة سميره فريد،والذى اخبره أنه يريد قتل إبنه،لأنه فى الحقيقة ليس إبنه، وأثبتت التحاليل ذلك،فبعد ان انتشل زوجته سميره فريد من الحضيض وجعل منها نجمة استولت على كل مايملك وخانته وادعت ان خالد شهاب إبنه على غير الحقيقة،فوافق سعيد كلاكيت على تنفيذ المطلوب. تم قتل خالد شهاب، والمفاجأة أن سعيد إعترف امام مفتش المباحث مروان (نضال نجم) أنه القاتل، مبررا فعلته بأن إبنته مخطوفة وقتل خالد شهاب تحت التهديد. وبسؤال جارته حنان اتضح انها زوجته وأن سعيد ليست له بنات من أصله لأنه لاينجب ، وأنه مصاب بإنفصام فى الشخصية وجميع العاملين فى الاستوديو يعلمون ذلك ويعاملونه على هذا الأساس ، وان زيارة المخرج كانت للمجاملة رغم علم المخرج بعدم وجود إبنة لسعيد ، كما أن حلمى شهاب قد مات منذ ٤ سنوات. ولكن المفتش مروان وجد بعض الحقائق فى أقوال سعيد كلاكيت ، فتحرى عن الموضوع فإكتشف ان المستفيد الوحيد من مقتل خالد شهاب هو المخرج يوسف الذى يحب الممثلة سلمى ، وانه هو القاتل الحقيقى الذى إستغل حالة سعيد المرضية واوهمه بخطف ابنته الغير موجودة أصلا حيث دفعه لوضع الرصاص الحقيقى لتتم وقائع الجريمة ، وقام المفتش بإعلان هروب سعيد فى الصحف لكى يبحث عنه المخرج للتخلص منه ودبر مقابلة لسعيد مع المخرج يوسف وأعد له كمينا وقبض عليه أثناء محاولته قتل سعيد ، وأعاد لسعيد إبنته المخطوفة أمنيه ، او بمعنى آخر أوهمه بعودتها. (سعيد كلاكيت)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺑﺈﺷﺮاﻑ ﺑﺎﻟﻎ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • يعد (سعيد كلاكيت) هو ثاني تجربة لبيتر ميمي في الأفلام الروائية الطويلة

المزيد

أراء حرة

 [2 نقد]

خمس نصائح مستفادة من (سعيد كلاكيت)

ربما لا يكون عالم صناعة السينما من المواضيع المطروقة بكثرة في السينما المصرية، لذا فهى فرصة تستحق أن نغتنمها، وإذا أردت – عزيزي القاريء - بضعة نصائح ثمينة وسهلة ترشدك لكي تصنع فيلمًا مثل (سعيد كلاكيت) عن هذا العالم، إذا فأنت في المكان الصحيح، وإليك النصائح: 1- اجعل التفصيلة الرئيسية التي ترتكز عليها الشخصية الرئيسية غير اعتيادية وجذابة بقدر الإمكان، وهى هنا العمل مع الكلاكيت، ولا تلقي بالاً حول ما إذا كانت هذه التفصيلة غير مؤثرة دراميًا على الإطلاق، ويمكن استبدالها بسهولة بأي تفصيلة أخرى، أو أن...اقرأ المزيد تؤدي الشخصية الأخرى وظيفة مغايرة مثل أن يكون مسئولًا عن الراكور أو الصوت دون أن يحدث ذلك أدنى فارق، ولا بأس كذلك أن توضح للسادة المشاهدين بشكل خطابي ما يفعله الكلاكيت ومدى تأثيره في صناعة السينما. 2- عند قيامك بصياغة جمل كوميدية قاصدًا بها إضحاك جمهورك ضمن نصك السينمائي الذي يفترض فيه جدية حكايته، لا تلجأ لأي طرق مبتكرة أو تجهد نفسك في البحث مطولًا، فبما أن كل من سبقونا كانوا يرددون على أسماعنا دومًا "الطرق القديمة هي دائمًا الأفضل"، إذا، يمكنك ببساطة أن تجمع الشيء وعكسه في نفس الجملة على غرار "إنت المسئول عن الصوت، طيب مش شامم أي ريحة؟"، أو أن تجمع المترادفات مع بعضها البعض "هايفة وتافه"، أو أن تضمن جملك العديد من الإيحاءات الجنسية دون وجود مسوغ درامي مثل "Compliment – كومبليزون". 3- بطل فيلمك مصاب بانفصام في الشخصية؟ عظيم، فلتجعله مبررًا جاهزًا لأي شي غريب يفعله البطل، فليس المهم أن يفهم الجمهور الدافع وراء أي شيء يحدث أمامه، ولكن الأهم أن يتم تمرير الفيلم حتى يصل لقاعات العرض، لذلك لا تحاول أن تعرف السبب الكامن وراء جفاء سعيد كلاكيت (عمرو عبد الجليل) الدائم لحنان (علا غانم)، واعتقاده الراسخ عنها طوال الوقت بأنها عاهرة، وسبب رؤيته إياها على هذا النحو، لكن لا تبالي بذلك، فيكفي تمامًا أن ترد الأمر للعلة الأولى وهي مرضه. 4- لا تحاول أن تفاجيء المشاهد بما سيحدث في نهاية الفيلم، فهذا شيء فعله الكثيرون من قبل، حاول بدلا من ذلك أن تدفعه إلى توقع ما ستنتهي إليه الأمور في نهاية الفيلم، ومن هو الفاعل الحقيقي وراء مقتل "ابن المنتجة" بأن تقذف مشهدًا اعتراضيًا في الربع ساعة الأولى ولن تعرف ما هو الغرض منه دراميًا إلا عند الوصول للثلث الأخير من الفيلم بعد أن تكون الرؤية قد اتضحت من تلقاء نفسها، فيصير مشهد تكشف الحقائق في النهاية هو مجرد "تحصيل حاصل" بعد أن يكون المشاهد قد وصل للنتيجة بنفسه، وإذا أردت أن تزيد من جرعة الإثارة في المشهد، يمكنك أن تضفرها مع مشهد مأخوذ بالنص من فيلم أمريكي ناجح مثل V for Vendetta، حيث يمكنك أن تفعل مثله وتدفع العقل المدبر وراء كل هذا أن يرص الكثير من قطع الدومينو ثم يجعلها تسقط تباعًا مثل المشهد الأصلي. 5- قد تكون على علم بهذه النصيحة من قبل، لكن لا مفر من المرور عليها مجددًا، عندما تشرع في رسم شخصياتك، إلجأ على الفور لكل الصور الأولية التي ترد في الذهن مباشرة، ولا تعول كثيرًا على تفاصيل شخصياتك، وعلى هذا الأساس، فليكن الشرطي هو مجرد شخص يصرخ طوال الوقت قبل أن يفكر فيما سيقول، أو أن يكون ابن المنتجة المدلل مجرد شاب "دلوعة" كمثل غيره، أو يكون مدير الإنتاج مجرد شخص متلعثم ونادب لحظه وخائف من ظله.

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
«سعيد كلاكيت» .. ضحية الوهم .. والتلفيق الدرامي ! محمد مجدي محمد الطيب محمد مجدي محمد الطيب 0/1 9 مارس 2014
المزيد

أخبار

  [20 خبر]
المزيد

تعليقات