يكتشف أبو عيد موهبة الشعر لديه، ويقرر كتابة أشعار وداوين، ونتيجة لامتلاكه العديد من الأموال نجح في شراء أصوات عدة من النقاد والمؤلفين الذين أثنوا على شعره، ولكن يفقد كل أمواله وميراثه. ويتركه الجميع.