عبدالله رجل أعمال بخيل، يمتنع عن دفع رواتب العمال الأجانب حتى ينتهي عمله، وعندما تعلم زوجته تنهره عن ذلك دون جدوى، ويحلم بأنه أصبح عامل أجير ولا يملك إطعام زوجته وأولاده فتتبدل نظرته ويأمر بإعطاء العمال حقوقهم.
تقبض الشرطة على التاجر محسن، ويحول من قسم شرطة إلى الأخر دون أن يدري سبب القبض عليه، ويفاجئ أنه كان السبب في شهادة زور ترتب على أساسها ضياع حقوق إحدى السيدات.
ترد فكرة لدى حمد لفتح مطعم وكافيه يطلق عليه اسم (الهم بقاقا)، ويبدأ في الاقتراض من أصدقائه حتى يتمكن من إقامة مشروعه، ويظن أن مشروعه خسر عندما لا يشتري أحد منه ولكن يفاجئ ببعض المسثمرين الأجانب يعرضون شراء اسمه التجاري هم بقاقا.
يكتشف أبو عيد موهبة الشعر لديه، ويقرر كتابة أشعار وداوين، ونتيجة لامتلاكه العديد من الأموال نجح في شراء أصوات عدة من النقاد والمؤلفين الذين أثنوا على شعره، ولكن يفقد كل أمواله وميراثه. ويتركه الجميع.
يقدم سعد طلب تقاعده عن العمل الوظيفي، ويعود لصفوف أهل بيته، ونتيجة لتفرغه التام يتحكم في كل صغيرة وكبيرة بالمنزل حتى تستاء زوجته مروة وأولاده، وتتفق مع صديقتها أم طلال على مساعدتها في إيجاد حل حيث يشترك مع أبو طلال في مركز للتدريب.
أبو سارة شخص بخيل وشحيح جدًا، تعاني بناته الثلاث من بخله، ويحاولن بشتى الطرق تغيير نظرته تلك ولكن دون جدوى، حتى يسمعهن في مرة يتحدثن عن الميراث وعن موته، فيقرر أن يمتعهن بأمواله في حياته.
يقع حادث أليم لعبدالله، وعلى إثره يفقد سيارته التي هي مصدر رزقه، فيقترح عليه صديقه عبداللطيف اللجوء إلى الاقتراض وتوقيع كمبيالات وإيصالات أمانة، ولكن تتراكم عليه الديون ولا يستطيع تسديدها ويتم حبسه، ويفكر صاحب الدين في مسامحته لحال ابنته الصغيرة.
عقاب كاتب وصحافي، يستغل قلمه ووظيفته في انتقاد كل من يتعامل معه ولا يرضيه، ويلوم عليه الجميع ذلك، ولكنه يهددهم باستمرار باستغلال ما يكتب إذا وقف أحد أمامه.
يقابل متعب صديقه الميكانيكي جوعيد، ويعرض عليه العمل معه والسهر مع أصدقائه، ويتم القبض عليهم أثناء تناولهم الخمور، ويفقد جوعيد وظيفته وعقب خروجه من السجن ترفض زوجته العودة إليه فيندم على ما اقترفه في حق نفسه وعائلته.
أبو معجل رجل أعمال يهوى المظاهر، فيوظف العديد من الموظفين ويعطي رواتب كبيرة لمجرد الشكل العام والمظهر فقط، ويرفض تعيين الشاب سعيد في وظيفة رغم احتياجه الشديد لها، وعندما يقع حادث سيارة لابنه معجل يفاجئ أن الشخص المتبرع له بالدم هو سعيد.
يعاني الأديب طارق من استهتار زوجته نوال به، ولا يجد الاهتمام والهدوء في منزله لاستكمال مؤلفاته فيقرر الحصول على إجازة لتأليف كتابه الجديد، ويسافر إلى أحد الأماكن وأثناء الطريق يقع حادث أليم له ويتوفى سائق السيارة ويظن الجميع أنه طارق، ويفاجئ بحديث التلفزيون يعلن وفاته.
يدعو أبو مازن الجميع لحضور احتفاله بعودة ابنه الطبيب مازن، وافتتاح مركز طبي، ولكنه يفاجئ بأن ابنه يمتهن الطب لوظيفة تجارية وليس إنسانية، ويطلب منه ترك الحي والبحث عن عيادة في مكان أخر.
يقترح أبو تركي على أصدقائه السفر إلى أوروبا للاحتفال بليلة رأس السنة، وتستاء زوجته من ذلك، ولكنه يعود إلى رشده ويقرر السفر لقضاء العمرة مع زوجته ليلة رأس السنة.
تطلب زوجة طارق منه توظيف شغالة وسواق، وحتى يرضيها يطلب من سالم البحث عن زوجين شغالة وسواق، وبالفعل يساعده سالم ويجد طارق وزوجته أنفسهما في خدمة الشغالة والسواق طوال فترة إقامتهما، حيث أن الشغالة حامل ولا تستطيع العمل، والسواق يدعو أقاربه إلى المنزل.