يقترح أبو تركي على أصدقائه السفر إلى أوروبا للاحتفال بليلة رأس السنة، وتستاء زوجته من ذلك، ولكنه يعود إلى رشده ويقرر السفر لقضاء العمرة مع زوجته ليلة رأس السنة.