يدعو أبو مازن الجميع لحضور احتفاله بعودة ابنه الطبيب مازن، وافتتاح مركز طبي، ولكنه يفاجئ بأن ابنه يمتهن الطب لوظيفة تجارية وليس إنسانية، ويطلب منه ترك الحي والبحث عن عيادة في مكان أخر.