تقول ريم لرشيد أن قصة طارق قصة عادية يُمكن أن تحدث ﻷي بنت وقد تتكرر، ثم تصل مها أخت سلمى من بيروت، ويبدو أنها تعاني من مشكلة لكنها رفضت إخبار سلمى بها، بينما تشعر شهيرة بالمرض لخوفها على ابنها أحمد.