تصبح المواجهة بين أحمد الخازندار وإسماعيل المفتش مفتوحة وصريحة، ويتوجه إسماعيل مع حكمدار القاهرة لتفتيش منزل الخازندار والقبض عليه، ويثار الجدل حول أسباب سجنه.