ينجح أتباع الخازندار في تهريبه بعد اﻹدعاء بإعدامه، ويختبيء في مكان ناء، ويصادف أن شريف الكاشف يجاوره في مكانه الجديد، وحمزة الحلواني يزور أشرقت بعد طول غياب.