تستدعي الشرطة عبده الحامولي بعد إتهام شريف الكاشف له بقتل ألمظ، وينهار الخازندار من وطأة العزلة والعيش متخفيًا، ويطلب شريف من وداد أن يعودا زوجين مرة أخرى.