يقرر الخديوي أن يستدعي علي باشا مبارك بخصوص إيجاد حل للديون، ويُحاصر قصر السلطان عبدالعزيز، ويفيض الكيل بسلامة من تصرفات وداد ويُطلقها، ويعرف المفتش أن الخازندار لا يزال حيًا.