يعترف حمزة ﻷشرقت أنه قد شارك في تهريب أحمد الخازندار، ويقرر إسماعيل المفتش احتجاز عايد بعدما أبلغه بما عرفه عن الخازندار، ويتوتر إسماعيل المفتش مما حدث وترتبك حساباته.