يذهب (أبو هيبة) لتوديع (أم حسن) قبل وفاتها بين يديه، تقوم (كريمة) بتغسيلها وتكفينها، ثم يصلون عليها، وتدفن في مقابر القرية، يحزن عليها (أبو هيبة) وأهالي القرية حزنًا شديدًا.