يقرر الملازم فؤاد ترك (دهشة) والرحيل عنها، إلا أن ظهور والده يُثنيه عن ذلك، خاصةً بعدما يبدأ في تذكيره بحقه وحق جده في أملاك الباسل. أما الباسل فيجد نفسه للمرة الأولى أمام الوجه الحقيقي لابنته نوال...اقرأ المزيد وزوجها عامر، بعدما يرفض منح عامر منصب العمودية بدهشة، وهو ما يدفع عامر لمعاملة نوال بجفاء، ما يدفعها هي الأخرى لإبداء تذمرها أمام الباسل، فيهددها بالذهاب للعيش مع شقيقتها رابحة.