تسافر مديحة لتقيم مع عصام، وتبشر رتيبة - مصطفى بحملها، ويساوم حسني - فاتن على تقسيم ملكية العمارة بينهما مقابل الانتهاء من بنائها سريعا، وتحذر أمينة - منصور من ضياع مستقبل ابنته إذا لم يعُد لمصر.