يقرر منصور الاستقالة والعودة بشكل دائم لمصر، ويتفق فاروق مع آمال على زراعة الأرض بالصحراء، وهكذا يزرع مصطفى وعليوة الأرض بالصحراء بعد شراء مصطفى أرضًا باسم شقيقه مسعد.