صاحب الصورة  (1987) 

4.4
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

رجل أعمال يختفي فجأة ليضع زوجته وأولاده في حيرة، وتم اتهام بعض منافسيه بالتخلص منه، كما اتهم شقيقه بالتخلص منه، لأنه المستفيد من اختفاءه، وبدأوا رحلة البحث عنه من خلال صورة له يعرضونها على الناس.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [1 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

رجل أعمال يختفي فجأة ليضع زوجته وأولاده في حيرة، وتم اتهام بعض منافسيه بالتخلص منه، كما اتهم شقيقه بالتخلص منه، لأنه المستفيد من اختفاءه، وبدأوا رحلة البحث عنه من خلال صورة له...اقرأ المزيد يعرضونها على الناس.

المزيد

القصة الكاملة:

شيخون محرم (أحمد مظهر) رجل أعمال ثري، يمتلك العديد من المشاريع الناجحة، وله عزبة ريفية يقضي فيها أجازاته مع أسرته، المكونة من زوجته سريرة (هدي سلطان)، وإبنه الجامعي عيسي (محسن محيى...اقرأ المزيد الدين)، الذى أوشك على التخرج من كلية الهندسة، ومرتبط عاطفياً بإبنة عمه سميحة (منى عبدالغني)، التى تزامله فى كلية الهندسة، وكان أيضاً والدها محمود محرم (صلاح قابيل)، رجل أعمال ناجح، ووالدتها الست عنايات (رجاء حسين). تخرج عيسي ومعه سميحة، وأقيم لهما حفل خطوبة كبير، وإستعد الإثنان لتكوين عش الزوجية، ولكن شيخون إختفي، ولا يعرف أحد أين ذهب، وعندما طالت غيبته أكثر من يومين، تم إبلاغ البوليس الذى إهتم بالأمر، وبحث فى أماكن تردده ومعارفه، مستعيناً بسكرتيره ومدير مكتبه همام (أسامه عباس)، وسائقه الخصوصي عبده (حسن حسني)، وتولي البحث الدؤب والتحري، ضابط المباحث محسن (مصطفي حشيش) ومعه الضابط خليل (خليل مرسي)، وعلموا أنه كان يتردد على كثير من الناس المحتاجين لدعمهم مادياً، وكانت سيرته حسنه بين الناس، وبدءوا فى البحث بين منافسيه على المشاريع والمناقصات، ولكن تغير سير التحقيق، عندما إتهمت زوجته سريرة، شقيقه الأصغر محمود، بأنه المسئول عن إختفاءه، ومحتمل تخلصه منه، فقد كان محمود فيما مضي متهوراً، وأضاع معظم ثروته، ولكن أخيه الأكبر شيخون، وقف إلى جواره وسدد ديونه، وأمده بالمال اللازم ليقف على قدميه فى السوق، وربما تخلص منه حتى لا يسدد ماعليه من ديون لأخيه، ولكن الأخ محمود أفاد فى التحقيقات، بأنه أعاد لشقيقه كل ما أمده به من أموال، وأنه بريء من إختفاءه أو دمه. طالبت سريرة من إبنها عيسي فسخ خطوبته من إبنة عمه سميحه، ولكن عيسي رفض فسخ الخطبة، كما رفض إتهامات والدته لعمه بدون دليل واضح، وصارت قطيعة بين الإبن عيسي وأمه سريرة، التى تركت المنزل، وقررت الإقامة فى العزبة الريفية وحدها، وزادت لوعتها على زوجها وكادت أن تجن، بعد أن تخلي عنها إبنها، وأحضرت صورة زوجها شيخون، وطفقت تبحث عنه فى القري المجاورة، مستعينة بصورته لعل أحد يدلها على عنوانه. رفض الأخ الأصغر محمود، إتهامات زوجة أخيه سريرة، وأرجع ذلك لخلافات قديمة بينهما، حيث كانت سريرة وإخوتها قد إستولوا على قطعة أرض بوضع اليد، وبعد أن عادت الأرض لأصحابها، تمكن محمود من شراءها منهم، بينما كانت سريرة تريد شراء الأرض، ولكنه موضوع قديم وتم نسيانه، وكان محمود يبرر موقفه أمام إبن أخيه عيسي، الذى لم يقطع صلته به بعد إتهامات أمه، وحث إبنته سميحة على البقاء بجوار إبن عمها عيسي، الذى أصبح فى موقف لا يحسد عليه، فوالده لا يعرف مكانه، ووالدته غضبت عليه وتركت المنزل، وزاد الأمور تعقيداً عندما إتصل به مدير البنك (كمال الزيني)، ليخبره بأن والده لديه قرض بنكي بمبلغ كبير، وإذا لم يسدد أو يجدول القرض، سيضطر البنك للحجز على أموال وممتلكات شيخون، وإحتار عيسي فى الديون التى لا يعرف عنها شيئاً، لأن والده لم يكن يشركه فى أعماله. وعندما إشتدت الأزمة إضطر السائق عبده، للبوح بالسر الذى إئتمنه عليه سيده شيخون، وباح بكل شيئ لإبنه عيسي، دون الإلتفات لتهديدات همام، مدير أعمال شيخون، فقد كان الأخير متزوجاً سراً من شقيقة همام، منذ ثلاث سنوات، ويزورها بإنتظام دون أن يعلم أهله شيئاً، حتى أصيب يوماً بأزمة قلبية، نتج عنها شلله، وتم علاجة ببيته الثاني، وتنفيذ وصيته بعدم إخبار زوجته سريرة أو أخيه محمود، حتى بدأت حالته تتحسن، وفرح عيسي بالعثور على والده، وفرح الأخ محمود بالعثور على شقيقه، وبراءته من التخلص منه، وأسرع عيسي لإحضار والدته من العزبة، لتري زوجها المفقود، ولكن بعد فوات الأوان، فقد فقدت سريرة عقلها، ونظرت لزوجها بإستغراب وسألته، إن كان يعرف صاحب الصورة التى معها. (صاحب الصورة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات