يدخل فاضل المستشفى من فرط حزنه على إبعاد سعاد عنه خاصة أنها حامل، وتطلب رجاء من مهند إعلان زواجهما وهو يفاجأ، أما أكرم فيذهب إلى عمه فؤاد ويطالبه بنصيبه في بستان والده.