يخبر يعقوب - والد ليلى بأن ابنها حي يرزق، وأنه يعيش معه ويطلب مساعدته في العودة إلى البلد، ويكشف لسالم حقيقة جده وأنه ابنه، وتستاء نادية من معاملة سلمان لليلى، وعدم مراعاته لشعورها.