يرفض سلمان عودة يعقوب، ويطلب من عمه أن يبلغ الشرطة عنه، وتتشاجر ليلى مع يعقوب عندما يقابلها وتعلم أن ابنها ما زال على قيد الحياة، ويقنع بو سعيد ويعقوب - سالم بأن يعود إلى أهله ويتعرف عليهم.