يلوم غانم على مهرة إخبار أهله بزواجهما، ويوقع مشاري بين ضاري وأمه، ويتقرب لشهد في الوقت الذي يتقرب فيه أيضا لمهرة، ويتطلع أبو يعقوب للزواج من الممرضة التي ترعاه.