يكشف سيف لليلى ووالدها أن سالم هو الذي قام بفعل كل شيء، وأنه اتفق مع مهرة على ذلك، ويلوم عليها غانم خداعها له، وتحذر ليلى - يعقوب ألا يخبر والدها بأي شي يعرفه، ويقع حادث أليم لضاري،